
– صباحاً: حفل الافتتاح
– بعد الظهر: افتتاح للعموم
– صباحاً: منتدى الاستثمار
– بعد الظهر: ورشات عمل موضوعية
– حفل توزيع الجوائز
– مواصلة أنشطة المعرض
– مواصلة أنشطة المعرض
– مواصلة أنشطة المعرض
– الساعة 15:30: اختتام المعرض
الدورة : الثالثة عشر
التاريخ : من 29 أكتوبر إلى 03 نوفمبر 2024
المكان : أرفود
المساحة الإجمالية : 40.000 متر مربع
المساحة المجهزة بالأروقة : 11.000 متر مربع
عدد العارضين : 230
العدد المرتقب للزوار: 90000
عدد البلدان المدعوة : 19
المنظم الرسمي : جمعية الملتقى الدولي للتمر بالمغرب
الواحات المغربية: من أجل أنظمة قادرة على التكيف مع التغيرات المناخية
يحتل المغرب المرتبة الثالثة على مستوى دول المغرب العربي والمرتبة السابعة على مستوى العالم. ...
إقرأ المزيدالمساحة: يحتل المغرب المرتبة الثالثة مغاربياً والسابعة عالمياً بمساحة قدرها 67 ألف هكتار؛
الإنتاج: يحتل المغرب المرتبة الرابعة بين دول المغرب العربي والمرتبة 12 عالميا بمتوسط إنتاج يبلغ حوالي 133 ألف طن
سنويا خلال الفترة 2017-2020؛
المحصول: يوجد في المغرب 7,200,000 شجرة نخيل. متوسط العائد 25 كجم/نخلة ؛ أي حوالي 2.48 طن/هكتار
(تونس: 2.6 طن/هكتار – الجزائر: 3.4 طن/هكتار)؛
الأهمية الاقتصادية لقطاع التمور :
استهلاك التمر على الصعيد الوطني ،في المتوسط ، 3.25 كجم/فرد/سنة و هو معدل منخفض مقارنة بمعدلات الاستهلاك
المسجلة في مناطق الواحات (15 كجم/فرد/سنة) وفي بلدان المغرب العربي الأخرى (10 إلى 15 كجم/فرد/سنة).
ويبلغ إجمالي استهلاك التمور 100.000 طن سنويًا من الإنتاج الوطني والواردات بحوالي 50.000 طن سنويًا.
يغطي عقد برنامج تنمية قظاع النخيل جميع الإجراءات التي تندرج ضمن الركيزتين الأساسيتين لاستراتيجية “الجيل الأخضر”:
الأساس الأول – الأولوية للعنصر البشري
الأساس الثاني – استدامة التنمية الزراعية
مناطق الإنتاج الرئيسية للتمر بالمغرب هي :
جهة درعة تافيلالت
تفوق المساحة المزروعة بالنخيل بالجهة 453 48 هكتار بما في ذلك مناطق التوسع على محور مسكي بودنيب. بلغ متوسط
إنتاج التمور في هذه المنطقة 428 100 طنًا في الفترة 2019-2024، أي مايناهز 82٪ من الإنتاج الوطني. تضم الجهة
000 100 منتج للتمر، تم تجميعهم في 21 مجموعة ذات النفع الاقتصادي.
جهة سوس ماسة
تتمتع الجهة بموروث طبيعي مهم من واحات للنخيل، لا سيما بإقليم طاطا، حيث تبلغ مساحة الواحات أكثر من 8000 هكتار.
بلغ متوسط إنتاج التمور في هذه المنطقة 11560 طنًا للفترة 2019-2024، أي ما يناهز 9٪ من الإنتاج الوطني. أسس
منتجو التمور بالمنطقة ثلاث مجموعات ذات النفع الاقتصادي لتثمين و تطوير إنتاجهم.
جهة الشرق
نخيل التمر هو الركيزة الأساسية للنظام البيئي الواحي بإقليم فجيج بالجهة الشرقية للمملكة، حيث تغطي زراعتها مساحة تزيد
عن 1787 هكتارًا بمتوسط إنتاج سنوي يبلغ 6560 طنًا في الفترة 2019-2024، أي 5٪ من الإنتاج الوطني. يعتبر القطاع
مصدر الدخل الرئيسي لما يفوق 1500 فلاحا.
جهة كلميم واد نون
على مساحة حوالي 1400 هكتار، أنتجت المنطقة في المتوسط حوالي 3780 طن في الفترة 2019-2024، أي 3٪ من
الإنتاج الوطني. تم تجميع منتجي التمر بالمنظقة في مجموعتين للنفع الاقتصادي.
الفيدرالية البينمهنية الوطنية للتمور للتمور (MAROCDATTES)
تم إنشاء الفيدرالية البيمهنية المغربية للتمورسنة 2010 بورزازات، وتشمل ممثلي منتجي التمور من فجيج شرقا إلى كلميم
غربا مرورا بالرشيدية وتنغير وزاكورة وورزازات وطاطا، وتمثل هذه المنطقة 98٪ من إجمالي عدد أشجار النخيل في
المغرب ويتكون هذا التراث الوطني من أزيد من 220 صنفا ، أشهرها: المجهول، جيهل، بوفقوس، بوسكري، عزيزة، نجدة،
بويتوب، ولخلط.
أعضاء الفيدرالية :
أهداف الفيدرالية :
الوطنية والدولية؛
الأنشطة الرئيسية للفيدارلية :
شهدت الفيدرالية عملية إعادة هيكلة كبيرة لتعزيز التزامها بتنمية قطاع نخيل التمر.
وتهم النقاط الرئيسية لإعادة الهيكلة مستويات مختلفة، منها إنشاء فدرالية مغربية لمنتجي التمور و فسائل النخيل. سيجمع هذا
الاتحاد المنظمات المهنية التي تمثل المنتجين وجمعيات المستثمرين وجمعية المختبرات المنتجة للفسائل. ، و إحداث فدرالية
مغربية لتطوير وتسويق التمور. سيجمع هذا الاتحاد بين جمعية المجموعات ذات النفع الاقتصادي (وحدات تعبئة وتخزين
التمور) وجمعية التجار.
تحظى التنمية الزراعية في مناطق الواحات باهتمام خاص في السياسة الوطنية، نظرا لدورها الحاسم في التنمية الاجتماعية
والاقتصادية لهذه المناطق.
لذلك أطلقت الحكومة المغربية برنامجًا لتنظيم منتجي التمور في شكل تعاونيات، حيث يتم تجميع التعاونيات في مجموعات ذات
النفع الاقتصادي.
ويهدف هذا التنظيم، إلى تسهيل مواكبة الفلاحين المنتجين للتمور وتعزيز قدراتهم من أجل تحقيق أهداف إنتاجية مستدامة
مرضية من حيث الكمية والنوعية وتسمح بمستوى مستدام من القدرة التنافسية في السوق.
في عام 2023، و بفضل برامج الدعم والتعبئة وتقوية القدرات للتعاونيات والمجموعات ذات النفع الاقتصادي تم:
كما أتاح برنامج تطوير هذه المجموعات إنشاء وتجهيز 62 وحدة لتعبئة وتثمين التمور بقدرة معالجة تبلغ 41.000 طن وسعة
تخزين تبلغ 10.600 طن.
يعتبر قطاع النخيل الركيزة الأساسية لاقتصاد الواحات. وحقق متوسط مبيعات سنوي يتراوح بين 1.25 إلى +2.86 مليار
درهم حسب أهمية إنتاج التمور وجودته خلال الفترة 2008-2020.
ويوفر القطاع للفلاحين المنتجين للتمور متوسط قيمة مضافة تقديرية سنوياً تقدر ب 1.21 مليار درهم خلال الفترة 2010-
2019
إن الملتقى الدولي للتمر بالمغرب حدث عريق يعود تاريخه إلى أربعينيات القرن الماضي، حيث تم تأسيسه بموجب ظهير شريف تحت اسم” موسم التمور بتافيلالت “، وقد حظي بزيارة تعد تاريخية، من قبل صاحب الجلالة الراحل الملك محمد الخامس، سنة 1957.
وفي سنة 2011، شرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وايده، المنطقة بزيارته، إدراكا منه بأهمية النظام البيئي للواحات، وحرصا منه على تعزيز المشاريع الكبرى التي تم تدشينها في عهده. وشكّلت هذه الزيارة، منعطفا في تاريخ موسم التمور، الذي تحول إلى ملتقى دولي تحت رعاية جلالته، ويلعب دورا مهما في تنشيط جهة تشكل فلاحة الواحات بها، خاصة نخيل التمر، مصدرا أساسيا لدخل الفلاحين ومحركا لاقتصاد الواحات.
منذ ذلك الحين، أصبح الملتقى الدولي للتمر بالمغرب موعدا سنويا مهما في الأجندة الفلاحية ببلادنا، وأساسيا للقاءات وتبادل المعلومات والمستجدات حول قطاع نخيل التمر، كما يشكل فرصة لجميع الفاعلين في السلسلة لمشاركة خبراتهم وتثمين إنجازاتهم، ويشكل واجهة لعرض تراثنا الواحي.
منذ إطلاق مخطط المغرب الأخضر، شهد قطاع نخيل التمر دينامية ملحوظة، وتستمر تنمية السلسلة وتعزيز مكانته الاقتصادية في إطار استراتيجية “الجيل الأخضر 2020-2030”.
بالفعل، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وايده، تندرج الدورة الثانية عشرة تحت شعار “الجيل الأخضر: آفاق جديدة لتنمية نخيل التمر واستدامة الواحات”.
باعتبارها سلسلة تضامنية بامتياز، تتواجد سلسلة نخيل التمر في قلب اهتمامات السياسات العامة واستراتيجية الجيل الأخضر، مما مكن من إحراز تقدم كبير فيما يخص تنمية مناطق الواحات، من خلال تسريع التحول الهيكلي لاقتصادها وجلب قيمة مضافة وخلق فرص عمل محليا، خاصة لدى الشباب.
إن الآثار الإيجابية لهذه الإجراءات مهمة على أرض الواقع، وسيعرف هذا النمو وثيرة أسرع مع بدء إنتاج البساتين الجديدة وانطلاقة الاستثمارات المرتبطة بالتخزين البارد والتعبئة والتغليف والتثمين. وقد تضاعف الإنتاج تقريبًا مع تحسن ملحوظ في الجودة وفي متوسط دخل الفلاحين مع خلق دينامية اقتصادية مهمة بهذه المنطقة.
بعد الإنجاز الناجح لبرنامج زراعة 3 ملايين نخلة الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وايده، سنة 2009 بالرشيدية، والنتيجة جد إيجابية لعقد البرنامج 2010ـ2020، تم، في اطار تنزيل استراتيجية الجيل الأخضر، إبرام عقد برنامج جديد بين الحكومة والمهنيين للفترة 2021ـ2030 يتعلق بتنمية سلسلة نخيل التمر، بمناسبة الملتقى الدولي للفلاحة بمكناس سنة 2023. يحدد هذا العقد البرنامج الإطار العام لتنفيذ استراتيجية الجيل الأخضر فيما يتعلق بسلسلة نخيل التمر في أفق 2030 على مستوى مناطق الواحات الأربع: درعة تافيلالت وسوس ماسة وجهة الشرق وجهة كلميم واد نون. وتنص الأهداف الرئيسية، التي تم تحديدها بتشاور مع الفيدرالية البيمهنية المغربية للتمور، ما يلي:
• غرس 5 ملايين شتلة، منها 3 ملايين شتلة على مستوى الواحات التقليدية؛
• توسيع المساحة خارج بساتين النخيل التقليدية بمساحة 14.000 هكتار لتصل إلى 21.000 هكتار ؛
• تحسين الإنتاج ليصل إلى 300.000 طن؛
• تحسين نسبة التلفيف للوصول إلى 50٪ مقابل 8٪ في سنة 2020؛
• تحسين نسبة التحويل لتصل إلى 10٪ مقابل 0.3٪ حاليا؛
• رفع الصادرات لتصل إلى 70.000 طن مقابل 3.600 طن في سنة 2020.
وستمكن التدابير المتخذة من إطلاق مشاريع كبرى تتعلق بتحسين الإنتاج وتكثيف بساتين النخيل وتوسيع المساحات المزروعة بالإضافة إلى دعم إنشاء وتجهيز وحدات التثمين والتبريد والتخزين، والتقدم في مجال الترميز وإصدار شهادات المصادقة للتمور ومشتقاتها. وبفضل الجهود المتواصلة، يستمر القطاع في النمو بالرغم من التحديات المتعلقة بندرة الموارد المائية.
وتشير هذه التطورات الواعدة إلى حدوث طفرة حقيقية بسلسلة نخيل التمر في السنوات المقبلة، مما يجعل تنمية هذه المناطق الهشة في دينامية نحو الاستدامة والقدرة على التكيف من أجل مواجهة تحديات وتأثيرات التغيرات المناخية.
وتماشيا مع هذه الدينامية، يظل قطاع الفلاحة في إطار استراتيجية الجيل الأخضر، ملتزما ومصمما على تعزيز واستدامة هذه الإنجازات، مع مواصلة الجهود بدعم جميع الأطراف المعنية، لصالح التنمية المستدامة والعادلة لمناطق الواحات.
ونولي اهتماما خاصا بدعم ومواكبة المبادرات لصالح تشغيل الشباب، لا سيما من خلال تشجيع المقاولة التضامنية على الصعيد المحلي، من أجل تعزيز إمكاناتهم في خلق فرص الشغل عبر تسهيل الولوج إلى الابتكار والتمويل، فضلا عن الاستفادة من برامج التكوين وتعزيز القدرات.
السيدات والسادة المشاركين،
نحن بصدد النسخة الثالثة عشرة للمعرض الدولي للتمر بالمغرب (SIDATTES) والذي يقام هذه السنة من 29 أكتوبر إلى 03 نونبر 2024. إنه لمن دواعي سرورنا وفخرنا أن نجتمع معا للاحتفال بمنتج استثنائي، كنز حقيقي للواحات: التمر. لا يقتصر هذا الحدث الدولي على مجرد الترويج لقطاع ما. كما أنه يجسد تكريما لثقافة عمرها ألاف السنين، ومعرفة الأجداد ومصدر حياة لملايين الناس حول العالم.
التمر ليس مجرد طعام، إنه رمز المرونة في مواجهة التحديات البيئية والاقتصادية. وتنظم دورة هذه السنة تحت شعار “واحات مغربية: من أجل أنظمة مرنة في مواجهة التغيرات المناخية”. تزرع الواحات في ظروف قاحلة في كثير من الأحيان، وهي شهادة على براعة الإنسان وقدرة سكان الواحات على تحويل التضاريس الصعبة إلى أرض خصبة. وفي هذا السياق، يدعم قطاع التمور آلاف الأسر، ويخلق فرص عمل ويعزز الاقتصاد المحلي.
هذا الحدث (SIDATTES) هو منصة فريدة وفرصة لتبادل الأفكار وتشجيع الابتكار وتعزيز التعاون بين المنتجين والباحثين والمتحمسين لهذا المنتوج الاستثنائي. لدينا الفرصة لاستكشاف ممارسات زراعية مستدامة جديدة، وتبادل المعرفة حول الفوائد الغذائية للتمور، واكتشاف استخداماتها المتعددة في فن الطهو وما بعده.
من خلال الجمع بين الفاعلين الرئيسيين في القطاع وتسليط الضوء على الأهمية الاجتماعية والاقتصادية للتمور، يهدف هذا الحدث إلى تعزيز رؤية هذا المنتج الرائد للواحات. معا، لدينا القدرة على تغيير صناعة التمور وتحسين حياة الأشخاص الذين يعتمدون عليها.
أدعوكم للمشاركة بنشاط في المناقشات وتبادل خبراتكم والعمل معا لبناء مستقبل أفضل حول هذه الفاكهة الاستثنائية.
في ديناميكية نمو قوي، استفاد قطاع التمور من مقاربة تشاركية بمساهمة جميع أصحاب المصلحة، كجزء من مخطط المغرب الأخضر. وتستمر هذه الجهود في إطار الجيل الأخضر لتحقيق الأهداف المزدهرة للإنتاج والقدرة على الصمود والتنمية المستدامة التي أرادها ملكنا، صاحب الجلالة، محمد السادس، لهذه المساحات.
شكرا لمشاركتكم، وأتمنى أن يتوج هذا الحدث بالنجاح معكم جميعا!
16:00 الافتتاح الرسمي للملتقى وزيارة الأروقة
09:00 اليوم العلمي البحث العلمي، دعامة قدرة الواحات على الصمود في عصر التغيرات المناخية
09:15 أنشطة للأطفال (فضاء الأطفال)
15:00 منتدى الاستثمار تعزيز الاستثمار في سلسلة التمور كآلية لخلق أنظمة مرنة في مواجهة التغيرات المناخية
15:30 أنشطة للأطفال (فضاء الأطفال)
16:00 جولات موضوعاتية
18:00 حفل توزيع الجوائز
09:15 أنشطة للأطفال (فضاء الأطفال)
10:00 ورشات إخبارية و تشاورية مع المهنيين فرص ريادة الأعمال في مجال الواحات
15:30 أنشطة للأطفال (فضاء الأطفال)
09:15 أنشطة للأطفال (فضاء الأطفال)
15:30 أنشطة للأطفال (فضاء الأطفال)
15:00 اختتام الملتقى
الدورة : الثالثة عشر
التاريخ : من 29 أكتوبر إلى 03 نوفمبر 2024
المكان : أرفود
المساحة الإجمالية : 40.000 متر مربع
المساحة المجهزة بالأروقة : 11.000 متر مربع
عدد العارضين : 230
العدد المرتقب للزوار: 90000
عدد البلدان المدعوة : 19
المنظم الرسمي : جمعية الملتقى الدولي للتمر بالمغرب
الواحات المغربية: من أجل أنظمة قادرة على التكيف مع التغيرات المناخية
اكتشفو مخطط الملتقى الدولي للتمر بلمغرب
بالنسبة لأي طلب اعتماد، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى العنوان : sidattes@andzoa.ma قبل تاريخ 26 أكتوبر 2023، آخر موعد لاستلام الطلبات.
تخصص الاعتمادات الصحفية فقط لممثلي وسائل الإعلام. يتم منح الاعتمادات من طرف اللجنة المنظمة بناء على:
إدارة المعرض :
البريد الإلكتروني : sidattes@gmail.com
الهاتف: +212 535 57 24 33
فاكس: +212 535 57 22 52
جمعية المعرض الدولي للتمر بالمغرب
الهاتف: +212 537 70 66 77
فاكس: +212 537 65 41 03